نعين المستفيدين من أصحاب الكرب من الأيتام والفقراء ممن ابتلوا بضائقة مالية أو اجتماعية حيث ترصد تلك الضائقة حسب بحث اجتماعي يخضع لمعايير دقيقة ومن ثم تحدد الإعانة المناسبة لتفريج تلك الكرب أو الضائقة .
((مَن نفّس عن مؤمنٍ كربةً من كُرَب الدنيا، نفَّس الله عنه كربةً من كُرَب يوم القيامة، ومن يسّر على معسرٍ، يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة، واللهُ في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ...)
كثير من أسر الأيتام يعانون من فقدان العائل وقلة مصدر الدخل أو انعدامه بحاجة إلى
تبرع يساعدهم على توفير متطلبات الحياة كالحاجة الماسة إلى التدخل الطبي،
وسداد الإيجار والقروض والفواتير المتزايدة ومصاريف الدراسة، وتوفير الغذاء
اللازم والكسوة، وتأثيث وترميم وصيانة المساكن القديمة والمتهالكة
بتبرعك
ستساهم في تخفيف أعبائهم وتكن سببًا في توفير حياة كريمة مستقرة لهم.
